5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

5 Essential Elements For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

5 Essential Elements For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Blog Article



إظهار الحب والعاطفة: إنّ أولياء الأمور هم المسؤولون عن تصحيح وتوجيه الأطفال، كما يعتمد تلقي الأطفال للأوامر على طريقة التوجيه الصحيح أو الخاطئ، لذلك على الأهل محاولة إظهار العاطفة والحب في جميع المواقف.

بالتأكيد، تطبيق ما تعظ به ليس دائمًا أمرًا سهلاً. هناك تحديات وظروف قد تجعل من الصعب الاتساق بين ما نقول وما نفعل. مثلاً، قد تجد نفسك في مواقف تتطلب منك اتخاذ قرارات صعبة تتعارض مع المبادئ التي تؤمن بها.

حيث إنَّ أكثر ما يُؤثِّر بالمدعوّين هو القدوة الحسنة؛ لِما فيها من إقناعٍ لهم بأنَّ الداعية صادقٌ فيما يدعو إليه، وليس مُجرَّد مُتحدِّث ينقل الكلام، ويظهر أثر القدوة في الدعوة بما يأتي:[٢]

وجود القدوة الحسنة ومشاهدة الناس لها يُشعر الناس بأنّ الوصول إلى الالتزام بالعبادات والوصول إلى الأخلاق العالية أمرٌ ممكن وليس بالصعب؛ فهم يشاهدون مثلاً حيَّاً أمامهم.

مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ  فيديو 

بدلاً من أن يستحوذ على الفضل كله لنفسه، يقوم بتوزيع الثناء والاعتراف بين الجميع. هذا النوع من القيادة يشجع على بناء بيئة عمل إيجابية، حيث يشعر الجميع بأنهم مهمون ومقدرون، مما يحفزهم على العطاء بشكل أفضل.

يُعزِّز التطوُّع وتقديم العون للآخرين فهم الطفل بأنّ العالم الخارجي مهمّ أيضاً؛ فالمشاركة في الأعمال الخيرية، مثل: تقديم الطعام للمُحتاجين، أو الإسهام في الأعمال المجتمعية؛ كمساعدة كبار السِّنّ نون في عُبور الشارع، من أعمال التطوُّع والإيثار التي يجب أن يتعلَّمها الأطفال من الآباء.

عندما نتحدث عن القدوة، فإن الشخصية المتواضعة تبرز كمنارة، لأن التواضع يعني ألا يرى المرء نفسه فوق الآخرين. بل إنه يعترف بأن الجميع يمتلكون مهارات وميزات تستحق التقدير.

أما إذ ا كان الأمر داخل الأسرة على نطاق سلبي بحيث يسمع الأولاد التربية الايجابية ويرون معها واقعًا سلبيًا مضادًا فإن هذا مما يستشكله المتربي من الأبناء، والبنات فتراه يأمرهم بالصدق ويسمعون منه كذبًا ويأمرهم بالصدقة ويرونه بخيلًا لا يُنفق، ويسمعون منه أهمية صلة الرحم ويرونه قاطعًا ونحو ذلك من هذه المتضادات، فإنهم إذا سلكو هذا المسلك فقد لا تؤثر فيهم المواعظ أو التوجيهات، فكونوا وفقكم الله معهم على مستوى المسؤولية لترونهم شموع إصلاح وأقمار هداية.

وتجدر الإشارة إلى أنّه كُلَّما كانت العلاقة أقوى مع الطفل، كان التأثير أكبر، ولتعزيز العلاقة معه، وتقويتها، يجب قضاء مزيد من الوقت برفقته، ومشاركته النشاطات التي يُفضِّلها، ومنحه الحُبّ والحنان الذي يحتاج إليهه دون شروط، وهذا لا يتعارض مع الجدية والحزم عند الحاجة؛ تجنبًا لتربية طفل مدلل للغاية. 

الحياة مليئة بالتحديات والمواقف الصعبة التي تحتاج إلى تحكم في العواطف واتخاذ قرارات حكيمة، وعندما يشاهد أبناؤك كيف تتعامل مع الضغوط بطريقة هادئة وعقلانية، فإنهم يتعلمون منك كيفية إدارة مشاعرهم ومواجهة الأزمات.

تحمل المسؤولية عند الفشل: في بعض الأحيان، قد تفشل في تطبيق ما تعظ به. هذا أمر طبيعي؛ نحن بشر، ولسنا مثاليين. لكن المهم هو أن تكون صريحًا مع نفسك ومع الآخرين، وأن تعترف بخطأك وتعمل على تصحيحه.

تعلم قول “لا” عند الضرورة: في بعض الأحيان، قد تجد نفسك تحت ضغط للاستجابة لمزيد من المسؤوليات سواء في العمل أو الحياة الشخصية.

عندما تحقق التوازن بين الحياة العملية والشخصية، فأنت لا تحسن فقط من جودة حياتك الشخصية، بل أيضًا من أدائك المهني. فالأشخاص الذين يعيشون بتوازن غالبًا ما يكونون أقل توترًا وأكثر إنتاجية وإبداعًا في عملهم.

Report this page